Ana Moslem
أهلا وسهلا بيك في موقع الأخوه في الله
اذا كنت غير مسجل في موقعنا فاضغط علي كلمه التسجيل
اما اذا كنت تريد التسجيل متاخرا فاضغط علي اخفاء
Ana Moslem
أهلا وسهلا بيك في موقع الأخوه في الله
اذا كنت غير مسجل في موقعنا فاضغط علي كلمه التسجيل
اما اذا كنت تريد التسجيل متاخرا فاضغط علي اخفاء
Ana Moslem
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الله غايتنا - الرسول قدوتنا - الجهاد في سبيل الله أسمي امانينا
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أخي الكريم , نعتذر عن حذف وايقاف اي عضو يستخدم بريد وهمي او غير صحيح او اسم غير لائق على ذلك جرى التنبيه ،ونعتذر توقيف العضويه التي تكرر المواضيع و تكرر الردود و عدم احترام الاعضاء او عمل حساسيه .. وتأمل منك فضلاً لا أمراً المشاركة في أغلب الأقسام وتشجيع كافة الأعضاء بالردود عليهم والتفاعل معهم بقدر المستطاع . ( بكم نرتقي .. وبكم نتطور )
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ما هو الا نسان
كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 13, 2012 12:05 pm من طرف مطر

» العصفور والعالم
كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 13, 2012 11:09 am من طرف مطر

» يا ابن ادم
كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 12, 2012 4:37 pm من طرف مطر

» مقاطع رائعه
كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 19, 2011 8:30 pm من طرف المهندس:محمد

» اناشيد العفاسي الجديده
كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 19, 2011 8:29 pm من طرف المهندس:محمد

» كليب :: خير الشهور .. أداء / أحمد الشومر | للمشاهدة والتحميل
كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 19, 2011 8:29 pm من طرف المهندس:محمد

» آيات بينة بأصوات ندية
كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 19, 2011 8:27 pm من طرف المهندس:محمد

» الواجبات أكثر من الأوقات
كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 19, 2011 8:27 pm من طرف المهندس:محمد

» رسالة مناصحة (( نظرات شرعية لقنوات إسلامية))
كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 19, 2011 8:26 pm من طرف المهندس:محمد

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 215 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو مطر فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1531 مساهمة في هذا المنتدى في 1477 موضوع
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
pubarab
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 23 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 23 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 254 بتاريخ الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 5:28 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
tingbamitmoa
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
أبو محمد
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
الفارس المغوار
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
الحنون63
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
محمد عاطف حامد
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
mido basha
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
أبو آية
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
فاطمة
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
المهندس:محمد
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
القلب الطيب
كيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_rightكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_centerكيف تتعامل مع الشهوه2 Poll_left 
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط mohamed.atef على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط Ana Moslem على موقع حفض الصفحات

 

 كيف تتعامل مع الشهوه2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
tingbamitmoa
Admin



عدد المساهمات : 1427
تاريخ التسجيل : 10/10/2008
العمر : 29
الموقع : mohamedatef.yoo7.com

كيف تتعامل مع الشهوه2 Empty
مُساهمةموضوع: كيف تتعامل مع الشهوه2   كيف تتعامل مع الشهوه2 Icon_minitime1الأحد أبريل 12, 2009 12:37 pm

خامسًا: دوام
الذكر...

قد يتعجب البعض أن يكون
الذكر مبعدًا عن الحرام، وكيف ينهي اللسانُ الفرجَ؟!! وهذا الكلام لمن لا يعرف،
فالذكر هو حصن المؤمن التي يحتمي بها، والذكر باللسان هو المفضي إلى ذكر القلب،
وذكر القلب هو المفضي إلى ذكر أعلى وهو ذكر الجوارح.. وذكر الجوارح هو الانتهاء عن
عصيانه... ولذا قال ميمون بن مهران: "الذكر ذكران، فذكر الله -عز وجل- باللسان حسن،
وأفضل منه أن تذكر الله -عز وجل- عندما تشرف على معاصيه"..

وتطبيق هذا على هذه المرأة الذاكرة العظيمة التي اتفقت مع
رجل على الزنا... فسألته لما اختليا: "هل نامت عيون الرجال". فقال: "نعم". فقالت:
"وعيون ربهم؟!" فبُهِت وتركها؛ فتابا إلى الله...

أعرف شابًّا كان إذا نازعته نفسه إلى إطلاق النظر إلى
الحرام أغمض عينيه وقال ثلاثًا: "لا إله إلا الله". مستشعرًا أنه بهذه النظرة قد
يخفض داعي الله في قلبه ويناقض الشهادة، إذا لم يكن للشاب همة إلى ربه فلم ينتهي عن
المحارم فليس له أمل، إذا لم يكن للشاب هدف في الحياة فما يمنعه أن يكون كالبهائم
يرعى في كل أرض؟! لا يعبأ لمن هذه ولا ينظر أي شيء يضره وأي شيء
يفيده؟!.

ولم لا يكون الذكر
حاجزًا عن المعاصي، والله سبحانه يقول: "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ" [البقرة:
152].

فكأن الله سبحانه يقول:
اذكرني عند طاعتك أذكرك وأنت في حال المعصية، اذكرني بنعمي أذكرك وأنت ضعيف فارغ
القلب تهفو إلى الحرام فأحصنك وأقوي نفسك وأذهب عنك همزة الشيطان وأوفقك إلى
التوبة..


سادسًا: الانشغال
بمعالي الأمور...

إن الإنسان
الضعيف خاوي الوفاض لا يرى الدنيا إلا من خلال شهوته، ويظل الشيطان يضخم له قيمتها
حتى يشغله بها عن مهمته في الحياة.. الشاب الذي لا هم له إلا إفراغ شهوته والاهتمام
بهذه الفتاة وتلك.. والإيقاع بهن.. هل سمع هذا الشاب أنه خليفة الله في الأرض؟ ..
وما أشقها من مهمة! وما أعظمها من رسالة!.

هل علم هذا الشاب أنه وريث ؟!. وما أشرفه من
إرث!.

هل عرف أنه مسئول عن هداية
البشر من حوله؟! وما أروعها من مسئولية!.

هل أدرك حال الأمة من حوله وتدهور أحوالها وانتقاص الأعداء من قدرها؟!.

هل يعجبه تخاذلنا تجاه ضياع
فلسطين .. وانتهاك قدسنا الحبيب؟!

أم أنه لا يزال يعتقد أن الجنس هو قضيته الكبرى ؟!!!

ولكن حسبي أن أقول: إن من لم
يدرك غايته في هذه الحياة فإنه لا يدرك شيئًا أبدًا..

و إذا لم يدرك سر خلقه ووجوده فما يمنعه أن تطيش أفعاله
وتتبدد طاقته؟!!


سابعًا: أدِّب
نفسك...

في كثير من الأحيان
نتناسى أنفسنا لننضم إلى أخطر صنف من البشر وهم الغافلين، فننسى أننا سنظل في كل
لحظة من حياتنا في حملة تقويم وتهذيب لنفوسنا، فلا يصح أن نتركها وشأنها بل علينا
في كل لحظة مراقبتها وسؤالها، فبهذا فقط تتم النجاة..

إن شابًّا أغوته امرأة، وتمادى معها بعض الوقت إلى أن
أوصِد عليهما الباب فلما هم بالمعصية وجد شمعة.. فوضع إصبعه عليها وهو يقول لنفسه:
إذا صبرتِ على هذه النار الضعيفة تركتك وشأنك، وإن لم تصبري فكيف تقوين على نار
وقودها الناس والحجارة؟!. فهذا شاب تحركت نفسه، لكنه زجرها وأعادها بقوة؛ لا لشيء
إلا لأنه يملك زمامها فاستطاع أن يقودها.

وسيدنا أبو ذر الغفاري الذي أخطأ وعيَّر بلالاً الحبشي ذات يوم بأمِّه
قائلاً له: يا ابن السوداء. فلما عاتبه النبي عاد إلى رشده، ووضع خده على الأرض،
وأصَرَّ على أن يطأ بلال -رضي الله عنه- خَدَّه الآخر بقدمه .. فهو أصر أن يقمع
نفسه تلك التي سمحت للسانه أن يتحرك بسوء ..

وعلى العكس إن رأيت من نفسك امتثالا لله ولأوامره فكافئها وأكرمها حتى
تتوق دومًا للزوم الصواب..


ثامنًا: أن يخاف على
نفسه من الخروج من الدين...

فإن
اتباع الهوى يوشك بالمرء أن يشرك والعياذ بالله، وقد يقبل المسلم المفَرِّط أن يعصى
الله لكنه أبدًا لا يقبل أن يكفر به، وربما لا يدرك العاصي أنه بفعله هذا قد يصل
إلى هذه الهاوية، فالله –سبحانه- شدد في هذا الأمر: { أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ
إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا } [الفرقان:43] فإن الهوى
معبود العصاة والمذنبين.. وصدق الحسن المطوعي حين قال: (صنم كل إنسان هواه)... وهذا
منحى صعب وخطير، فمن ذا يرضى بالوثن من دون الله.. فلنحطم أصنامنا .. ولنكسر
أوثاننا…

والرسول يقرع الأسماع في
هذه الجزئية بالذات فيقول: "
المقيم على الزنا كعابد
وثن
ولا تتعجب فقد أصبح من السهل جدًّا الآن أن يقول
شاب لفتاة:
"أعبدك
"..

والأقبح الذي أرويه -والنفس
تشفق على أي مسلم من هذا المصير المزري- أن شابًّا عربيًّا مسلمًا ذهب في رحلة
سياحية إلى إحدى الدول غير المسلمة،
واتفق على شيء من
الحرام مع فتاة، فلما صعدت إليه في غرفته بكامل زينتها، أعجب بجمالها حتى سجد لها
المسكين إمعانًا في الترحيب بها لكنه -كما يروي الثقات من مرافقيه في هذه الرحلة-
قُبض على هذه الحال!! وتاب أصحابه بعد ما رأوه لكن أين هو الآن؟! وما مصيره؟!! الله
أعلم بحاله .

انزع أغلالك يا
أخي فلا يريدك الإسلام شخصًا ضعيفًا متهافتًا:..

إن مُنعت عنه "سيجارة" مثلا.. طاف يصارع نفسه، ويسُبُّ
ويلعن كأنه طفل قد غابت عنه رضعته، وإن لم يظفر بها غامت الدنيا في عينيه.. الإسلام
يريدك عزيزًا لا تخضع لشيء في هذه الدنيا.. شامخ الجبهة إلا لله.. الإسلام جعلك في
هذه الدنيا لتحكمها، فأي حاكم هذا الضعيف الذليل لشهوة؟!.. ملَّكه الله العالم وهو
يسعى لأحقر ما فيه !!.


تاسعًا: إدراك طبيعة الصراع مع الشيطان :
فلا بد وأن يعي المرء أن
الشيطان يريد أن يخدعه بهذه الشهوة ويفوز بمعركته، وفائدة هذا الإدراك أن يظل
الإنسان متنبهًا واعيًا يقظًا كالجندي على برج المراقبة، لأن الشيطان لا يأتي
للإنسان ويقول له: هيا إلى الزنا، ولكنه يفعل ذلك من خلال عملية متواصلة وصراع لا
ينقطع وخطوات مرتبة ومنظمة، وبالتالي فلا تتصور أنك تستطيع أن تقهره دون ترتيبات
وتحصينات.

فالأمر أمر "جهاد"..
والجهاد لا يأتي بزِرٍّ تضغط عليه فينتهي الأمر لكنه عملية مستمرة من المجاهدة
والتعبد والتعب والبذل..كما لا بد أن نعي طبيعة هذا الجهاد
..

فيمكن مثلا في هذه المعركة أن
يتقهقر الشاب قليلاً إلى الوراء لكنه لا ييأس بل يعاود الكَرَّة ويهجم، ولا مشكلة
أبدًا إن أصابته بعض الجروح من أثر التدافع والطعان، لكن الأهم ألا نستسلم ونبكي
على جرحنا؛ لأن هذا هو ما يريده العدو، وأعني بهذا ألا يهول لنا الشيطان ما نقترفه
من أعمال لا ترضي الله فنظن أننا قد هلكنا إلى الأبد.. فتضعف نفوسنا فيسهل على
الشيطان اختراقها.

ومن مداخل
الشيطان في الأمر كذلك أنه يلجأ أحيانا إلى تهوين الامر في عيxxxxxxxxx فتتصور أنه
لا معركة ولا شيء من هذا القبيل، وهو ما فطن إليه بعض السلف فنبهوا : "الغالب لهواه
أشد ممن يفتح مدينة وحده"... إذن فالانتصار فيها نصر عظيم وفتح من الله.. كما أن
الأمر ليس بالسهولة التي يهيئها لنا الشيطان.


عاشرًا: معرفة عِظَم
الأجر الذي ينتظر المنتصرين :

ويكفيك أخي الكريم أنك ستنال مرتبة من الجهاد؛ فالجهاد الذي يُعَرِّفه
الرسول : "المجاهد من جاهد نفسه في ذات الله"، فأيًّا ما كان تعبك وضيقك وإحساسك
بأن الدنيا قد أُغلقت في وجهك، فلا تبتئس واعلم أن كل ما تعاني منه هو نفس ما يعاني
منه المقاتل في الميدان من جهاده لنفسه وإلزامها بالبذل
والعطاء..

بل إن مجاهدة نفسك تصل
بك إلى مرتبة من أقصى درجات الجهاد.. وهذا ما أكده الحسن البصري حين سُئل: أي
الجهاد أفضل؟ قال: جهادك هواك.. وليس الأمر أمر تهويل منه أو كذا ولكنها كلمة أحد
المصلحين حين قال: إن ميدانكم الأول أنفسكم... فإن انتصرتم فيه كنتم على غيره
أقدر... فمن جاهد هواه سهل بعد ذلك أن يجاهد عدوه...

ويكفيك أخي أن تعلم أن الله معك .. إذن النصر مضمون إن
شاء الله.. وليس أدل على ذلك من أن الله في الحديث القدسي يقول للشاب التارك شهوته
من أجل الله: "أنت عندي كبعض ملائكتي" .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف تتعامل مع الشهوه2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Ana Moslem :: ضحك :: صور-
انتقل الى: